أريد أن أسلط الضوء اليوم كاشفاً عن التربية النفسية باعتبارها عاملاً أساسيًا في التطرف وأثره السيئ في المجتمع، بعد أن ظهر لكل ذي لبّ ضرر التطرف، ولا سيما في وقتنا الحاضر، الذي يشهد على واقع مؤلم يعيشه
يتعرض الاطفال والمراهقون لاضطرابات سلوكية ونفسية متعددة تتفاوت أعراضها وتتنوع عواملها وأسبابها بين الجيني والوراثي وما يعود للوسط الاجتماعي ولتاثيراته. ومن هذه الاضطرابات نذكر اضطراب المعارضة واضطراب
لقد أدرك الخبراء والعقلاء حسب هذا الفيديو https://www.youtube.com/watch?v=cDriLNaY0cg أن تفجيرات 11 شتنبر 2001 كانت عملية هدم ذكية لبرجي التجارة العالمية قصد إعادة تجديدهما واستغلت عملية الهدم تلك
1) بصرف النظر عن سوء التعبير المعتاد الذى تتسم به المقاطع "المرتجلة" فى أحاديث السيسى وخطبه، وبصرف النظر عن حالة الاستقطاب الحاد و الصراع الشرس على السلطة القائم فى مصر الآن، وبصرف النظر عن الأهمية
لولا اكتشاف هذه التربة التي ظلت ربما لملاين السنيين راسبة تحت قشرة أرض لم يعمرها إلا بشر قليل، ولم تشهد بنيانا حضاريا في كل مراحل تاريخها، كما تدل عل ذلك شعابها الصامته.، صمت هضابها وسهولها الحجرية،
أخيراً وقع رئيس السلطة الفلسطينية مرسوم انضمام دولة فلسطين إلى المحكمة الجنائية الدولية، ضمن عشرين منظمة دولية أخرى، بالإضافة إلى التوقيع على ميثاق روما، وذلك في خطوةٍ بديلة عن رفض مجلس الأمن الدولي
ويبقى السؤال المطروح، عقب هذا التحليل المسهب لطبقية الحزب، وحزبية الطبقة، هو: ما هي الطبقة التي يعبر عنها الحزبوسلامي؟ إننا أمام حزب يؤدلج الدين الإسلامي، الذي هو دين للجميع: "لا فرق بين عربي
الكثير يعلم أن الصهاينة يخططون لدولتهم الكبرى التي حددوها ما بين نهري النيل والفرات وعلمهم طبعا يحمل نجمة داوود عليه السلام وتعني حكمهم ما بين خطين أزرقين هما نهري النيل والفرات. الذي يفهم قليلا مما
إن المتصفح لتاريخ الحضارة العربية الإسلامية، سيجد مجموعة من المفكرين والعلماء المسلمين أمثال الغزالي ت 505 هـ، وابن جماعة ت 733هـ، والقابسي 403هـ، والماوردي 540هـ، والسمعاني 562هـ، وابن عبد البر