لا شيء في قرارات المسؤولين الحكوميين يبشر بدعم مادي منتظر لصالح فئات الشعب المقهورة، من عاطلين وموظفين صغار ومتوسطين. جميع التصريحات التي تصدر عشية الاعلان عن القانون المالي للسنة تبعث بالإشارات إلى
يخلد الشعب المغربي يوم 18 نونبر 2013 الذكرى 58 لعيد الاستقلال ، وهي الملحمة الوطنية المجيدة التي نستحضر من خلالها الملاحم البطولية التي نسجها الشعب المغربي وراء جلالة المغفور له محمد الخامس فهذه
"المغرب يا جلالة الملك، لم يعد يقبل أمثال الهمة، والماجدي، وإلياس العمري... نعم يا جلالة الملك، المغرب لم يعد يقبل أن يتحكم هؤلاء في الحكومة ويعطون التوجيهات بالهاتف، ويخيفون رجال الدولة، ويشتمون
ليست حكومة بنكيران وحدها التي عرفت طبعة ثانية في تشكيلتها، بل أغلب الحكومات المغربية السابقة بما فيها حكومة اليوسفي، كان يتم تشكيل طبعة ثانية لها، إلا أن الزمن السياسي المغربي الحالي، ورغم
لقد أقرت الجزائر الشقيقة في اكثر من مناسبة وفي اكثر من محفل الا أطماع لها في الصحراء وأن قضية الصحراء كانت مند 1956 نزاعا مغربيا إسبانيا كما عبر الرئيس الجزائري هواري بومدين للصحفيين في قمة انواديبو
إلى الشباب الأديب التنويري الصاعد هذه الحكاية. لعل من مزايا ضيق الخاطر، وقلق النفوس، مزية الرغبة الحادة في حدوث التغيير الملموس على الأرض وفي كبد شمس الوعي والذهن لطرد ملامح وجه سماء واقعنا الغائم
سلوك وقح ومرفوض ومسيء لمصالح بلادنا ولتحركاتها الدبلوماسية، ومسيء أيضا لمرافعات ولاد الشعب " الدبلوماسية الشعبية" ضد المواقف غير المسؤولة لقادة الجزائر، الذين ألفوا الاصطياد في الماء العكر على خلفية
أكتوبر من سنة 1975 أعلن المغفور له الحسن الثاني طيب الله ثراه عن تنظيم اكبر مسيرة سلمية في التاريخ مكنت من تحرير الأقاليم الجنوبية للمملكة . وقد وضعت هذه المسيرة السلمية حدا لحوالي ثلاثة أرباع من
هل في مدينة الدارالبيضاء رجال لهم من القدرة والكفاءة والغيرة ما يجعلهم في مستوى مواجهة التحدي الذي تطرحه أمام ساكنتها لكي يعيشوا فيها دونما اضطراب وقلق وفقد لانسانيتهم، مدينة الدارالبيضاء هي ملتقى كل