نظم الاتحاد الوطني للصحفيين الشباب بالمغرب ندوته الأولى بعد التأسيس حول أسئلة الشباب المغربي وانتظاراته من خلال الإعلام الجهوي بمدينة أكادير شارك فيها عدة فاعلين إعلاميين.
فبعد كلمة رئيس الاتحاد الترحيبية تدخل الإذاعي سعيد العومري الذي أكد إلتجأ الى الإعلام المواطن أي المواقع الاجتماعية لغياب الوسائط كما أوضح أن الإعلام الجهوي يفتقد للمهنية و يغيب عنه التكوين لذا يدعوا إلى هيكلة الصحف الجهوية وإطلاق الجيل الثالت من الإذاعات الخاصة والقنوات التلفزية.
أما الصحفي احمد حاما مدير جريدة الغد فقد أبرز تفضيل الدولة في التعامل بين الإعلام الجهوي والوطني لصالح هذا الأخير وذلك بمنطق أن مطرب الحي لايطرب وذلك ما يتضح من صعوبة الوصول الى المعلومة من طرف الاعلام الجهوي كما دعا المؤسسات الاعلامية الوطنية الى التعامل الايجابي مع الاعلام الجهوي وذلك بالقطع مع تلك الممارسات الغير اللائقة لبعض المؤسسات مع مراسليها سواء من حيث الأجرة أو النشر.
أما الأستاذ خالد لوزيعة فقد انطلق في مداخلته لمناقشة مهنية الإعلام الشباب والصحافة الالكترونية من الازمة الحادة التي تعيشها الصحافة الورقية ببلادنا وذلك بناءا على عدة مؤشرات مبرزا بالمقاب نقط قوى الصحافة الالكترونية المتجلية أساسا في سهولة وسرعة إيصال الخبر للمستهلك لكن في المقابل حذر من بعض المنزلقات التي وقعت في التجارب الصحفية الالكترونية ببلادنا والتي تمس باخلاقيات المهنة كالخلط بين الأجناس الصحفية وعدم التأكد من مصداقية الخبر عبر التسرع في النشر وانتشار القذف والسب والتهجم على أعراض الناس ونشر الصور الفاضحة وعدم احترام الحياة الخاصة للأفراد مبرزا أن ان تطور هذا النوع الصحفي عبر المدخل القانوني بتقنين المهنة وتنظيمها وهيكلتها أيضا عبر التكوين وإعادة التكوين
فبعد كلمة رئيس الاتحاد الترحيبية تدخل الإذاعي سعيد العومري الذي أكد إلتجأ الى الإعلام المواطن أي المواقع الاجتماعية لغياب الوسائط كما أوضح أن الإعلام الجهوي يفتقد للمهنية و يغيب عنه التكوين لذا يدعوا إلى هيكلة الصحف الجهوية وإطلاق الجيل الثالت من الإذاعات الخاصة والقنوات التلفزية.
أما الصحفي احمد حاما مدير جريدة الغد فقد أبرز تفضيل الدولة في التعامل بين الإعلام الجهوي والوطني لصالح هذا الأخير وذلك بمنطق أن مطرب الحي لايطرب وذلك ما يتضح من صعوبة الوصول الى المعلومة من طرف الاعلام الجهوي كما دعا المؤسسات الاعلامية الوطنية الى التعامل الايجابي مع الاعلام الجهوي وذلك بالقطع مع تلك الممارسات الغير اللائقة لبعض المؤسسات مع مراسليها سواء من حيث الأجرة أو النشر.
أما الأستاذ خالد لوزيعة فقد انطلق في مداخلته لمناقشة مهنية الإعلام الشباب والصحافة الالكترونية من الازمة الحادة التي تعيشها الصحافة الورقية ببلادنا وذلك بناءا على عدة مؤشرات مبرزا بالمقاب نقط قوى الصحافة الالكترونية المتجلية أساسا في سهولة وسرعة إيصال الخبر للمستهلك لكن في المقابل حذر من بعض المنزلقات التي وقعت في التجارب الصحفية الالكترونية ببلادنا والتي تمس باخلاقيات المهنة كالخلط بين الأجناس الصحفية وعدم التأكد من مصداقية الخبر عبر التسرع في النشر وانتشار القذف والسب والتهجم على أعراض الناس ونشر الصور الفاضحة وعدم احترام الحياة الخاصة للأفراد مبرزا أن ان تطور هذا النوع الصحفي عبر المدخل القانوني بتقنين المهنة وتنظيمها وهيكلتها أيضا عبر التكوين وإعادة التكوين
Partager