خصص العدد الشهري الجديد للمجلة القطرية "الدوحة" ملفا عن تجربة الكاتب المغربي الشهير عبد الفتاح كيليطو تضمن مقاربات متعددة لإنتاجاته الأدبية والثقافية٬ من توقيع كتاب مغاربة وعرب٬ علاوة على مواد ونصوص ابداعية متنوعة.
وفي هذا الإطار تضمن الملف حوارا أجراه مع كيليطو موفد "الدوحة" إلى الرباط محسن العتيقي تحت عنوان : "الأدب يتغذى على الفرص الضائعة" ٬ يرصد فيه هذا الكاتب "المهووس بالعمق" ملامح تجربته النقدية والإبداعيبة حيث نعثر في إجاباته على تلك المداخل الدلالية لعوالمه النظرية والذاتية من قبيل : "...الكاتب سليل الساحر والكاهن٬ وفي هذا مكمن ما قد يثيره في بعض الأحيان من إعجاب وريبة" أو "...هل تعرف بطلا روائيا عاقلا ؟ إن وجد فسيكون مما تمجه النفس...؟" ٬ أو"...المهم في النافذة هو إطارها٬ يبدو من بداخلها سجينا٬ بينما هو في الواقع سجين أوهام وتصورات من يكون في الخارج".
ومما ورد في مقدمة الحوار: "... يحب كيليطو كذلك تقديم نفسه على أنه السندباد المعاصر٬ وهكذا أبحر ولا يزال بالسفينة ذاتها في : (الأدب والغرابة٬ وحصان نيتشه٬ العين والإبرة٬ لن تتكلم لغتي٬ الحكاية والتأويل٬ الأدب والارتياب٬ الغائب..أنبؤوني بالرؤيا" ٬ باحثا عن خريطة النسق المفقود في ظلمات التراث العربي القديم٬ وتفكيكا لطواحين متونه بفكر معاصر".
ويضيف العتيقي ".. يغيب كيليطو ويصمت٬ حتى وصف بالعازف عن الراهن السياسي والثقافي٬ لكن قراءة مؤلفاته تثبت أن صمته موقف ماكر مليء بالمداد٬ يحمل في عمقه برهان النقد والارتياب في حقيقة العالم المعاصر وشكل الحضور. وباعتقاد راسخ منه بأن النص لا محالة يخفي سرا دفينا٬ يستعمل كيليطو كم معطفه لنفض غبار المخطوط ٬ استنادا إلى إعادة تشكيل جديد لنسق الحياة قديما وحديثا: المرآة ٬ النافذة٬ النوم٬ الموت٬ الحب٬ الآخر٬ الكاتب القارئ ٬ الأدب٬ الاقتباس٬ الشذرة٬ الجنون...".
كما تضمن العدد مقالات حول الكاتب كيليطو لكل من عبد السلام بنعبد العالي (المغرب) : "خداع" ٬ وطارق إمام (مصر): "متاهة التأويل في مدن الموتى" ٬ وسابين فولبريخت (المغرب): "ألفة غريبة"٬ وجهاد يزي (لبنان): "لا امرأة عند الضفة الأخرى للنافذة"٬ وخالد بلقاسم (المغرب): "الكتاب" ٬ ونوال العلي (باريس): "البكاء مع نيتشه أمام الحصان"٬ ونبيل منصر (المغرب) : "شراب الآلهة"٬ والمحجوب الشوني (المغرب) : "سوء التفاهم" ٬ وعزت القمحاوي : "وختاما..كيليطو من شتى جوانبه".
واشتمل العدد٬ الذي صدر مرفقا بهدية للقراء٬ كتاب "الغربال" لميخائيل نعيمة ٬ ملفا حول الأخطار التي يتعرض لها الصحافيون خلال تغطيتهم للأحداث وكذا حمايتهم من العنف والتعسف والمتابعات القضائية تحت عنوان "مهنة البحث عن المتاعب ٬ والموت أحيانا..الصحافي شاهد وشهيد" احتوى العديد من المقالات من قبيل :"حماية الصحافيين..النوايا حسنة والواقع صعب" لراجية حمدي (الدوحة) ٬ و "ترسانة البقاء" لمحسن العتيقي و"أركيولوجيا الدم" لسعيد خطيبي٬ و"في الجنة المزعومة...لا أمان /إسرائيل تكمم الأفواه" لهالة العيسوري من القاهرة٬ و"العرب ومواثيق الحماية" لعلاء عبد الوهاب من القاهرة ٬ و"الشعب يريد إسقاط التشريعات الإعلامية" لمحمد شومان من القاهرة ٬ و"الصحافة المصرية نموذجا ..أداة في يد النظام" لحسين محمود من روما٬ و"دخل الصحافي وهوامش الاستقلالية".
وتضمنت المجلة في عددها الجديد حوارا مع المستشرق الفرنسي هنري لورنس تحدث فيه عن الثورات العربية ٬ ومقالة لخوان غويتيسولو حول "مغامرة جمال الغيطاني الأدبية" ٬ ومقالا لأمجد ناصر تحت عنوان : "ظاهرة اسمها سليم بركات" و"النص وأفق الكتابة" لصلاح بوسريف إضافة إلى إبداعات شعرية ونصوص قصصية ٬ وتقديم وثيقة أدبية: البؤس أيها السادة خطاب لفيكتور هوغو.
وفي هذا الإطار تضمن الملف حوارا أجراه مع كيليطو موفد "الدوحة" إلى الرباط محسن العتيقي تحت عنوان : "الأدب يتغذى على الفرص الضائعة" ٬ يرصد فيه هذا الكاتب "المهووس بالعمق" ملامح تجربته النقدية والإبداعيبة حيث نعثر في إجاباته على تلك المداخل الدلالية لعوالمه النظرية والذاتية من قبيل : "...الكاتب سليل الساحر والكاهن٬ وفي هذا مكمن ما قد يثيره في بعض الأحيان من إعجاب وريبة" أو "...هل تعرف بطلا روائيا عاقلا ؟ إن وجد فسيكون مما تمجه النفس...؟" ٬ أو"...المهم في النافذة هو إطارها٬ يبدو من بداخلها سجينا٬ بينما هو في الواقع سجين أوهام وتصورات من يكون في الخارج".
ومما ورد في مقدمة الحوار: "... يحب كيليطو كذلك تقديم نفسه على أنه السندباد المعاصر٬ وهكذا أبحر ولا يزال بالسفينة ذاتها في : (الأدب والغرابة٬ وحصان نيتشه٬ العين والإبرة٬ لن تتكلم لغتي٬ الحكاية والتأويل٬ الأدب والارتياب٬ الغائب..أنبؤوني بالرؤيا" ٬ باحثا عن خريطة النسق المفقود في ظلمات التراث العربي القديم٬ وتفكيكا لطواحين متونه بفكر معاصر".
ويضيف العتيقي ".. يغيب كيليطو ويصمت٬ حتى وصف بالعازف عن الراهن السياسي والثقافي٬ لكن قراءة مؤلفاته تثبت أن صمته موقف ماكر مليء بالمداد٬ يحمل في عمقه برهان النقد والارتياب في حقيقة العالم المعاصر وشكل الحضور. وباعتقاد راسخ منه بأن النص لا محالة يخفي سرا دفينا٬ يستعمل كيليطو كم معطفه لنفض غبار المخطوط ٬ استنادا إلى إعادة تشكيل جديد لنسق الحياة قديما وحديثا: المرآة ٬ النافذة٬ النوم٬ الموت٬ الحب٬ الآخر٬ الكاتب القارئ ٬ الأدب٬ الاقتباس٬ الشذرة٬ الجنون...".
كما تضمن العدد مقالات حول الكاتب كيليطو لكل من عبد السلام بنعبد العالي (المغرب) : "خداع" ٬ وطارق إمام (مصر): "متاهة التأويل في مدن الموتى" ٬ وسابين فولبريخت (المغرب): "ألفة غريبة"٬ وجهاد يزي (لبنان): "لا امرأة عند الضفة الأخرى للنافذة"٬ وخالد بلقاسم (المغرب): "الكتاب" ٬ ونوال العلي (باريس): "البكاء مع نيتشه أمام الحصان"٬ ونبيل منصر (المغرب) : "شراب الآلهة"٬ والمحجوب الشوني (المغرب) : "سوء التفاهم" ٬ وعزت القمحاوي : "وختاما..كيليطو من شتى جوانبه".
واشتمل العدد٬ الذي صدر مرفقا بهدية للقراء٬ كتاب "الغربال" لميخائيل نعيمة ٬ ملفا حول الأخطار التي يتعرض لها الصحافيون خلال تغطيتهم للأحداث وكذا حمايتهم من العنف والتعسف والمتابعات القضائية تحت عنوان "مهنة البحث عن المتاعب ٬ والموت أحيانا..الصحافي شاهد وشهيد" احتوى العديد من المقالات من قبيل :"حماية الصحافيين..النوايا حسنة والواقع صعب" لراجية حمدي (الدوحة) ٬ و "ترسانة البقاء" لمحسن العتيقي و"أركيولوجيا الدم" لسعيد خطيبي٬ و"في الجنة المزعومة...لا أمان /إسرائيل تكمم الأفواه" لهالة العيسوري من القاهرة٬ و"العرب ومواثيق الحماية" لعلاء عبد الوهاب من القاهرة ٬ و"الشعب يريد إسقاط التشريعات الإعلامية" لمحمد شومان من القاهرة ٬ و"الصحافة المصرية نموذجا ..أداة في يد النظام" لحسين محمود من روما٬ و"دخل الصحافي وهوامش الاستقلالية".
وتضمنت المجلة في عددها الجديد حوارا مع المستشرق الفرنسي هنري لورنس تحدث فيه عن الثورات العربية ٬ ومقالة لخوان غويتيسولو حول "مغامرة جمال الغيطاني الأدبية" ٬ ومقالا لأمجد ناصر تحت عنوان : "ظاهرة اسمها سليم بركات" و"النص وأفق الكتابة" لصلاح بوسريف إضافة إلى إبداعات شعرية ونصوص قصصية ٬ وتقديم وثيقة أدبية: البؤس أيها السادة خطاب لفيكتور هوغو.
Partager