وبعد الدعوات التي أطلقتها عدة هيئات سياسية ونقابية وحقوقية ومدنية، التحقت جماعة العدل والإحسان وفيدرالية اليسار الديمقراطي والحزب الاشتراكي الموحد، بركب الداعين للانخراط في المسيرة التي تنطلق من باب الأحد على الساعة العاشرة صباحا.
ودعت الجماعة في نداء كافة المغاربة الغيورين على قضية غزة والأقصى، وفلسطين عامة، رجالا ونساء شبابا وشيوخا، إلى المشاركة المكثفة في المسيرة، مؤكدة أن المشاركة في هذه المحطة التضامنية واجب شرعي وإنساني وأخلاقي، للمطالبة بوقف حرب الإبادة الجماعية، وللتنديد بالعدوان الصهيوني الغادر على أسطول الصمود، ولتجديد رفض التطبيع.
وبدوره، دعا حزب فيدرالية اليسار للانخراط المكثف في المسيرة التي تأتي في سياق تجسيد تضامن الشعب المغربي مع الشعب الفلسطيني، والتنديد باستمرار الكيان الصهيوني الاستعماري والعنصري في شن حرب الإبادة الجماعية بقطاع غزة، واعتداء جيشه في خرق سافر للقانون الدولي ،على أسطول الصمود العالمي، واعتقال المشاركين والمشاركات فيه الذين جسدوا بموقفهم البطولي.
كما وجه الحزب الاشتراكي الموحد نداء للمشاركة قال فيه إن الشعب الفلسطيني لا يزال يتعرض لأبشع حروب الإبادة الجماعية من طرف الكيان الصهيوني الغاصب، والمدعوم بشكل مباشر من قبل الولايات المتحدة الأمريكية، وصمت الأنظمة العربية وخذلانها، وقد أقدم على قرصنة أسطول الصمود العالمي، واعتقال المتطوعات والمتطوعين لفك الحصار عن غزة ومنهم مغاربة أحرار.
ودعت الجماعة في نداء كافة المغاربة الغيورين على قضية غزة والأقصى، وفلسطين عامة، رجالا ونساء شبابا وشيوخا، إلى المشاركة المكثفة في المسيرة، مؤكدة أن المشاركة في هذه المحطة التضامنية واجب شرعي وإنساني وأخلاقي، للمطالبة بوقف حرب الإبادة الجماعية، وللتنديد بالعدوان الصهيوني الغادر على أسطول الصمود، ولتجديد رفض التطبيع.
وبدوره، دعا حزب فيدرالية اليسار للانخراط المكثف في المسيرة التي تأتي في سياق تجسيد تضامن الشعب المغربي مع الشعب الفلسطيني، والتنديد باستمرار الكيان الصهيوني الاستعماري والعنصري في شن حرب الإبادة الجماعية بقطاع غزة، واعتداء جيشه في خرق سافر للقانون الدولي ،على أسطول الصمود العالمي، واعتقال المشاركين والمشاركات فيه الذين جسدوا بموقفهم البطولي.
كما وجه الحزب الاشتراكي الموحد نداء للمشاركة قال فيه إن الشعب الفلسطيني لا يزال يتعرض لأبشع حروب الإبادة الجماعية من طرف الكيان الصهيوني الغاصب، والمدعوم بشكل مباشر من قبل الولايات المتحدة الأمريكية، وصمت الأنظمة العربية وخذلانها، وقد أقدم على قرصنة أسطول الصمود العالمي، واعتقال المتطوعات والمتطوعين لفك الحصار عن غزة ومنهم مغاربة أحرار.