كتبت هذه المقالة قبيل الحدث الموجع و المؤلم الذي نال من المقاومة اللبنانية باستشهاد قائدها الفريد الشخصية الكارزمية “السيد حسن نصر الله”، واستشهد قادة وأطر كبيرة من الحزب ومن حلفائه الإيرانيين.
أشرت في مقال “على خلفية خطاب المرشد الإيراني: حلم الصـهاينة يتجاوز حدود فلسـطين و يشمل كامل المنطقة و شعوبها من طنجة إلى جاكارتا…” إلى أن موقف إيران يستحق منا الإشادة و التنويه و بخاصة الخطبة
منذ سنوات و العالم ينظم يوما خاصا بالمدرس، و هو يوم خامس أكتوبر من كل سنة . و ذلك منذ عام 1994، و هي ذكرى من توقيع توصية اليونسكو ومنظمة العمل الدولية عام 1966 بشأن أوضاع المدرسين. و جاءت هذه التوصية
لا يختلف اثنان عن عشوائية الحكومة المغربية في التقدير و التدبير ،فهي لا تقدر الأشياء حق قدرها كما هو معلوم لدى حكومات الدول المتقدمة ،أي الحكومات الديمقراطية المنبثقة عن صناديق الاقتراع التي تنطق
أولا: القراءة المتأنية والدقيقة للمادة 64، تشير إلى إمكانية لجوء العامل في طلبه لعزل الأعضاء المرتكبين لخروقات قانونية من مكتب المجلس فقط، أو من المجلس ككل، أي التجريد النهائي من العضوية، وللقضاء أن
مرت ثلاثة سنوات من الولاية الانتدابية الحالية للجماعات الترابية، بسرعة البرق دون ان نشعر بحجم هذه السرعة الزمنية التي لم يعد يحس بها الانسان نتيجة كثرة الضغط اليومي المتزايد، وذلك منذ إجراء آخر
ازدادت الأسعار هذه الأيام ارتفاعا بشكل غير مسبوق، خاصة أسعار اللحوم الحمراء التي تجاوزت 130 درهم للكيلو و أسعار الدجاج التي تجاوزت 26،00 درهم للكيلو و أسعار الأسماك و منها السردين ،الذي في بعض
يعتبر الماء مادة حيوية أساسية بدونها لن تتحدث قط عن الحياة الإنسانية ولا غيرها ابدا. ونظرا للاجهاد المائي الخطير التي تعانيه الفرشة المائية، بسبب التغيرات المناخية الجارفة التي تهدد مسألة البقاء
عقدان من الزمن المغربي قد مرا إلى حد الان، على إقرار العاشر من غشت من كل سنة يوما وطنيا للجالية المغربية المقيمة بالخارج من طرف جلالة الملك محمد السادس سنة ٢٠٠٣. حينها كان للجالية قطاع ووزيرة منتدبة