اعتبر الرئيس الأميركي الأسبق باراك أوباما، أن “الجميع متواطئ إلى حد ما” في الحرب الجارية بين إسرائيل وحماس منذ نحو شهر.
وذكرت صحيفة “نيويورك تايمز” الأميركية أن أوباما أبلغ في لقاء مع الآلاف من مساعديه السابقين، يوم الجمعة الماضي، أنهم جميعا “متواطئون إلى حد ما” في إراقة الدماء الحالية.
ونقلت الصحيفة “نيويورك تايمز” الأميركية عن أوباما، تحليلا معقدا للصراع بين إسرائيل وحماس، إذ اعتبر أن الآلاف من مساعديه السابقين جميعا “متواطئون إلى حد ما” في إراقة الدماء الحالية.
وحث أوباما خلال مقابلة أجراها موظفوه السابقون في البودكاست الخاص بهم “Pod Save America” في مدينة شيكاغو الأمريكية، مساعديه السابقين على “فهم الحقيقة كاملة”، في محاولة على ما يبدو لتحقيق التوازن بين عمليات القتل على كلا الجانبين.
وقال أوباما إن “ما فعلته حركة حماس الفلسطينية كان مروعا، وليس هناك أي مبرر، لكن الصحيح أيضا أن الاحتلال وما يحدث للفلسطينيين لا يطاق، كما أن الصحيح هو أن هناك أشخاصا يموتون الآن، ولا علاقة لهم بما فعلته حماس”.
وذكر: “ما فعلته حماس كان مروعا، وليس هناك أي مبرر له. والصحيح أيضا أن الاحتلال وما يحدث للفلسطينيين لا يطاق”.
وسبق لأوباما أن انتقد، قبل أيام، قرار إسرائيل قطع الإمدادات عن قطاع غزة المحاصر، في خضم الحرب التي تشنها على حركة حماس، محذرا من التداعيات الخطيرة التي ينطوي عليها هذا القرار.
وأوضح: “قرار الحكومة الإسرائيلية بقطع الغذاء والماء والكهرباء لا يهدد فقط بتفاقم الأزمة الإنسانية، فمن الممكن أن يؤدي أيضا إلى تصلب التوجهات الفلسطينية لأجيال”.
وذكرت صحيفة “نيويورك تايمز” الأميركية أن أوباما أبلغ في لقاء مع الآلاف من مساعديه السابقين، يوم الجمعة الماضي، أنهم جميعا “متواطئون إلى حد ما” في إراقة الدماء الحالية.
ونقلت الصحيفة “نيويورك تايمز” الأميركية عن أوباما، تحليلا معقدا للصراع بين إسرائيل وحماس، إذ اعتبر أن الآلاف من مساعديه السابقين جميعا “متواطئون إلى حد ما” في إراقة الدماء الحالية.
وحث أوباما خلال مقابلة أجراها موظفوه السابقون في البودكاست الخاص بهم “Pod Save America” في مدينة شيكاغو الأمريكية، مساعديه السابقين على “فهم الحقيقة كاملة”، في محاولة على ما يبدو لتحقيق التوازن بين عمليات القتل على كلا الجانبين.
وقال أوباما إن “ما فعلته حركة حماس الفلسطينية كان مروعا، وليس هناك أي مبرر، لكن الصحيح أيضا أن الاحتلال وما يحدث للفلسطينيين لا يطاق، كما أن الصحيح هو أن هناك أشخاصا يموتون الآن، ولا علاقة لهم بما فعلته حماس”.
وذكر: “ما فعلته حماس كان مروعا، وليس هناك أي مبرر له. والصحيح أيضا أن الاحتلال وما يحدث للفلسطينيين لا يطاق”.
وسبق لأوباما أن انتقد، قبل أيام، قرار إسرائيل قطع الإمدادات عن قطاع غزة المحاصر، في خضم الحرب التي تشنها على حركة حماس، محذرا من التداعيات الخطيرة التي ينطوي عليها هذا القرار.
وأوضح: “قرار الحكومة الإسرائيلية بقطع الغذاء والماء والكهرباء لا يهدد فقط بتفاقم الأزمة الإنسانية، فمن الممكن أن يؤدي أيضا إلى تصلب التوجهات الفلسطينية لأجيال”.