شكل موضوع “دور المرأة في تدبير الشأن المحلي والنموذج التنموي الجديد” محور مناظرة جهوية نظمتها أول أمس الجمعة جمعية “آفاق للتربية والتنمية والتعاون الاجتماعي” بالفقيه بن صالح.
ودعا المشاركون في هذه المناظرة، التي نظمت بشراكة مع عمالة إقليم الفقيه ين صالح و”صندوق الدعم لتشجيع تمثيلية النساء”، إلى تعزيز حضور القيادات النسائية في مراكز القرار، وتشجيعهن على الانخراط في تدبير الشأن المحلي، والرفع من نسبة تمثيليتهن داخل المجالس المنتخبة، وتعبئة الفاعلين المحليين لدعم مشاركتهن السياسية، وإعداد السياسات العمومية بشكل يخدم المساواة والمناصفة.
وشدد المتدخلون خلال هذه المناظرة الجهوية، على ضرورة تعميق النقاش حول السبل التي من شأنها تشجيع التمثيلية النسائية داخل الهيئات المنتخبة، وتقوية دورهن في ما يتعلق بتدبير الشأن العام.
كما دعوا إلى تجسيد مفهوم الديمقراطية التشاركية، وتمكين النساء من المشاركة في صنع القرار على المستوى الوطني والجهوي والمحلي، لافتين إلى أن ذلك رهين أيضا بإرادة النساء وانخراطهن في هذا المسار على ضوء التراكمات والمكاسب الدستورية والحقوقية التي تحققت لفائدتهن، وعززت مشاركتهن في الحياة السياسية والاجتماعية.
وتضمن برنامج المناظرة محاور همت “دور المرأة في التنمية والمشاركة في صنع القرار”، و”مساهمات المرأة في التنمية من خلال الديمقراطية التشاركية”، و”رهانات المرأة في المجال الصحي والاقتصادي” و”المرأة والتنمية والتربية على المواطنة”، و”النساء والتنمية في المجال الرياضي”. وتم بالمناسبة توزيع شهادات تقديرية على عدد من المستشارات والفاعلات في المجالات الجمعوية والحقوقية والتربوية والرياضية.
ودعا المشاركون في هذه المناظرة، التي نظمت بشراكة مع عمالة إقليم الفقيه ين صالح و”صندوق الدعم لتشجيع تمثيلية النساء”، إلى تعزيز حضور القيادات النسائية في مراكز القرار، وتشجيعهن على الانخراط في تدبير الشأن المحلي، والرفع من نسبة تمثيليتهن داخل المجالس المنتخبة، وتعبئة الفاعلين المحليين لدعم مشاركتهن السياسية، وإعداد السياسات العمومية بشكل يخدم المساواة والمناصفة.
وشدد المتدخلون خلال هذه المناظرة الجهوية، على ضرورة تعميق النقاش حول السبل التي من شأنها تشجيع التمثيلية النسائية داخل الهيئات المنتخبة، وتقوية دورهن في ما يتعلق بتدبير الشأن العام.
كما دعوا إلى تجسيد مفهوم الديمقراطية التشاركية، وتمكين النساء من المشاركة في صنع القرار على المستوى الوطني والجهوي والمحلي، لافتين إلى أن ذلك رهين أيضا بإرادة النساء وانخراطهن في هذا المسار على ضوء التراكمات والمكاسب الدستورية والحقوقية التي تحققت لفائدتهن، وعززت مشاركتهن في الحياة السياسية والاجتماعية.
وتضمن برنامج المناظرة محاور همت “دور المرأة في التنمية والمشاركة في صنع القرار”، و”مساهمات المرأة في التنمية من خلال الديمقراطية التشاركية”، و”رهانات المرأة في المجال الصحي والاقتصادي” و”المرأة والتنمية والتربية على المواطنة”، و”النساء والتنمية في المجال الرياضي”. وتم بالمناسبة توزيع شهادات تقديرية على عدد من المستشارات والفاعلات في المجالات الجمعوية والحقوقية والتربوية والرياضية.