نتأسف كثيرا لتحليل موضوع يدور حول معارك عسكرية بين جيشين مسلمين، اختلط دمهما في الكفاح المسلح ضد الاستعمار الفرنسي بناء على القاعدة الفقهية القاتل والمقتول في النار، لكن ارادة الهيمنة على شمال
نظمت جامعة حزب الاستقلال للدراسات والابحات الدورة الثامنة ببوزنيقة يومي 22 و23 يناير 2011 تحت شعار "ورش الإصلاح السياسي مدخل أساسي للتنمية الشاملة" ،تميز بإلقاء مجموعة من الندوات التي استفاض اكاديمين
قرار إعفاء الوالي محمد جلموس من مهامه كان بمثابة نشوة انتصار لقياديي حزب الاستقلال بالأقاليم الجنوبية و إعادة الاعتبار لموقعه السياسي ، و كانت عدة أوساط سياسية تتهم الوالي جلموس بفشله في تدبير ملف
أيهما أقرب للثقافة العربية والاسلامية: ان يكون الرئيس العراقي تجسيدا لسلطة هارون الرشيد المطلقة، أم تجسيدا لسلطة برلمان أثينا؟
لن نجادل. فالرئيس العراقي صدام حسين كان "ديكتاتورا". حسنا. ولكن،