بدل ان تكون الصحافة جزءا من الحل في هذا الجيل الجديد من التحديات المطروحة على المملكة، كما كانت في سنوات العز، اصبح جزء من الصحافة الالكترونية جزءا من المشكلة، بدخوله للميدان بدون مؤهلات و احترافه
بتكتمها عن المعلومة وعدم افصاحها للصحافة عن معطيات تعد من صميم الممارسة الاعلامية ، تفضل بعض المجالس المنتخبة التغريد خارج الزمن ، والانفتاح الذي تعيشه بلادنا في مجال الحق في الولوج الى المعلومة كما
حين يكون هذا العدد قد صدر إلى الوجود، تكون الجريدة قد قطعت 27 سنة منذ صدورها، لقد كان الميلاد يوم 15 نونبر 1991، حين اجتمعت عزيمة ورؤية مجموعة من نخبة الجهة ببني ملال المهووسين بعشق الوطن والجهة
حين نفشل في التحرّر ماذا نفعل؟ الجواب : لا نعود إلى نفس الوضع السّابق، بل نتدهور ونتقهقر نحو الأسوأ. هذا في تجارب الشّعوب والأفراد على حد سواء. كنتُ في مدينة فاس عندما طرق باب بيتي ذات يوم نجل أحد
الصحافة مرآة المجتمع ورافعة تواكب تطور المجتمع ومهنة شريفة نبيلة محترمة وجب علينا جميعا حمايتها والمحافظة عليها من عبث العابثين ، الصحافة مكون اساسي من مكونات البناء الديمقراطي وبصحافة قوية ومثينة
لعل قراءة ما يعيشه الحقل الإعلامي اليوم من تجاذبات وصراعات تحتاج إلى منهجية تتفادى- ما أمكن- الجزئي والهامشي، لتكون مفيدة وتسهم في فرز أفكار واقتراحات قادرة على تعزيز سبل الخروج من الوضعية
عندما يقوم الإسلام السياسي باستنساخ مقولات ماضوية لتزكية خطابه فانه يعيد التذكير بتاريخ تكوين اللغوي تراثيا والتراثي لغويا أي بالبحث عن تراكمات ثقافية يزكي بها شرعية هويته حتى يؤدي وظائفه في اختراق
خطاب جلالة الملك محمد السادس بمناسبة الذكرى 19 لتوليه العرش، في نظرنا ، ركز على ثلاثة محاور أساسية : المحور الأول يتعلق بالتذكير بالوحدة الوطنية و استمرار التشبث بالثوابت الوطنية ، وفي هذا الصدد أعطى
بحلول الذكرى 19 من جلوس الملك محمد السادس على عرش أسلافه ، يكون المغرب قد قطع سبعة عشر عاما منذ تولي جلالته الحكم خلفا لوالده الحسن الثاني طيب الله ثراه سنة 1999 ، وهي فترة بدأت من الانتقال السلس