الصديقات الفضليات الأصدقاء الأفاضل الزميلات والزملاء ناشرات وناشري الصحف الوطنية والجهوية الورقية والإلكترونية كما لا شك تعرفون، نحن جميعا من المحتمل، على موعد يوم 22 يونيو الجاري، للتصويت من أجل
عندما نرتبط بالصحافة، لا نرتبط بها لأنها تحمل أي شيء؛ بل نرتبط بها؛ لأنها تمدنا بالمعلومات الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، التي نحتاج إليها في حياتنا اليومية، حتى نسترشد بها، فيما نقدم
لم يكن إعلان الشراكة الاستراتيجية بين الامارات وروسيا، الذي وقعه مؤخراً صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، والرئيس الروسي فلاديمير بوتين، سوى
الحرية وغياب الرقابة والجهل بالقانون كلها عوامل افرزت في مجال الصحافة والاعلام ببلادنا مواقع او بالأحرى جرائد الكترونية تفتقد للمهنية ، لاتحترم أخلاقيات الصحافة ، تغتال اعراض الناس او لابتزازهم ،
أفرزت فوضى ما يسمى الربيع العربي حتى الآن واقعا جيوسياسيا جديدا ينسجم نسبيا وآنيا مع ما خطط له صناع الربيع العربي ، ونقصد الفوضى التي أرادوها خلاقة من حيث مخرجاتها التي ستؤسِس لشرق أوسط جديد يتوافق
إسهاما في النقاش حول تفعيل تنزيل الجهوية المتقدمة وبشكل عام حول تطبيق التصور المتضمن في دستور المملكةحول الجماعات الترابية تأتي هذه المحاولة المتواضعة والتي سنركز فيها على تناول موضوع التدبير الحر
صدر بالجريدة الرسمية عدد 6491 بتاريخ 15 غشت 2016 ظهير شريف رقم 122-16-1 بتاريخ 10 غشت 2016 بتنفيذ القانون رقم 13-88 المتعلق بالصحافة والنشر ، وهو قانون جاء ثمرة نضال طويل خاضه الصحفيون والصحفيات
بعيدًا عن السياسية ومشاكلها وتعقيداتها، مع بداية شهر رمضان المبارك شهر الرحمة والمغفرة، شهر العطاء والتضحية، شهر المحبة والمواساة، وليكن هذا الشهر الكريم فرصة للمغاربة جميعًا مناسبة طيبة للإلتقاء على
فجأة أصبح سيف المقاطعة الشعبية لبعض المنتجات الاستهلاكية حقيقة تهب في الاسواق كرياح عاصفة، وتأخذ نصيبها من الحديث داخل البيوت والملتقيات، بل استطاعت اقتحام الصرح الحكومي وقبة البرلمان والمؤسسات