ما انفك الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وإدارته ومستشاروه يهددون يومياً منذ ما قبل دخوله إلى البيت الأبيض رئيساً، وخلال حملته الانتخابية التي جاب بها مختلف أنحاء الولايات الأمريكية، مخاطباً مواطنيها
الحقيقة المرة التي لا يدريها الفاسدون، أن غالبية الشعب متذمرة، غالبية الشعب أصابها القرف من الحال الذي وصلت إليه الأمة، بفعل قانون مفروض يحفظ في أولوياته مصالح خاصة لا المصالح العامة، وسياسة متبعة
لن نبحث في الطرق والوسائل التي يعتمدها كل راغب في الاستوزار، باستعمال سلالم الأحزاب السياسية ومصاعدها الالكترونية السرية، أو أدراج التكنقراط الناذرة. والتي غالبا ما تكلف المعني بالوزارة ومن يدعمه
يخلد الشعب المغربي قاطبة يوم الثامن عشر من نونبر2017 الذكرى 62 لعيد الاستقلال المجيد الذي جاء تتويجا لتضحيات جسام قدمها العرش والشعب، لدرجة أن هذا الحدث أصبح أصدق مثال لأعظم تضحية قدمها ملك في سبيل
ذاكرة التاريخ المغربي غنية، ستحتفظ أبد الدهر بأسماء نساء سطرن مجده بمداد من ذهب ، فهن نساء احترفن النضال و قاومن المعمر الإسباني و الفرنسي بكل شجاعة و بسالة ، فتارة مساهمات بمالهن ورأيهن ومشورتهن،
لم تتمكن الحكومات المتعاقبة على تدبير شؤون المغاربة، من تنقية وتطهير الهوية المغربية من عفن ورواسب الاحتلال الفرنسي والاسباني، ولا من محو عار المستعمر والخونة، والتخلص من القبح والمهانة والسخرية وفرض
الإسرائيليون يراقبون المصالحة الوطنية الفلسطينية لكنهم غاضبون، ويتربصون بها ويدعون أنهم إزاءها صامتون وفيها لا يتدخلون، ويحذرون منها لكنهم فيها يأملون، ويتابعون تفاصيلها لكنهم على أطرافها يشترطون،
أثار موضوع/ خبر إطلاق المغرب لأول قمر اصطناعي، العديد من النقاشات والتأويلات وردود الأفعال القارية والدولية، رغم شح المعلومات والمعطيات خصوصا التكتم الرسمي، مما زاد من الفضول في معرفة المزيد حول
تقديم: في هذه الظروف العصيبة، التي يعيشها الشعب المغربي، يتراجع فيها كل شيء إلى الوراء، وتظهر مجموعة من الأمراض التي تفسد كل شيء، بما في ذلك الإطارات الجماهيرية، التي يفترض فيها أن تقود نضالات