من يستمع إلى تبريرات القياديين، القابضين بزمام حزب العدالة والتنمية، لا يملك إلا أن يشفق عليهم، فهم على دراية تامة بما يعيشه حزبهم، من اختلالات، واعطاب التي أنهكته، حيث وصلت حد اتهام الرأي العام
نشرت إحدى الصحف المغربية مقالا بعنوان “الداخلية تحاصر أموال الحشيش في الانتخابات” (جريدة “الصباح”، السبت/ الأحد 2-3 يناير 2021)، نقرأ في مستهله “تسعى وزارة الداخلية في شخص مديرية الانتخابات، إلى سن
قبيل مغادرته البيت الأبيض، أهدى الرئيس الأميركي، ترامب، هدية ملغومة إلى المغرب، من خلال اعترافه بالسيادة المغربية على إقليم الصحراء المتنازع عليه بين المغرب وجبهة بوليساريو، مقابل تطبيع العلاقات بين
كانت طبيعة العلاقات بين المحامين تعبيرا على صحة الجسم المهني، تكرس فضاء مستقلا عن المؤسسات والمجالات السياسية والاقتصادية المتعددة، من أجل التأثير عليها في الوقت ذاته. لذلك يعتبر اجتماع المحامين على
تحل كل 18 دجنبر ذكرى الاغتيال الشنيع لأحد أبرز وأخلص مناضلي ورموز الحركة التقدمية اليسارية المغربية عمر بنجلون . لقد كانت لتلك الجريمة النكراء كلفة غالية على حزبه الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية
كان وزير الخارجية الأمريكية مايك بومبيو في مستوطنة بساغوت في مدينة البيرة شمال مدينة القدس، يتطوح داخل معمل نبيذٍ يملكه جمهوريٌ من حزبه، ويمينيٌ صهيونيٌ مثله، وانجيليٌ مسيحيٌ يشبهه، وهو مُحْمَرُ
ينطلق المشروع الملكي لإعادة هيكلة الحقل الديني بالمغرب من اعتبار "الدين حداثة عريقة... والحداثة مقدسا معاصرا".ذلك أن الانطلاق من اعتبار "الدين حداثة عريقة" يعني أن الدين هو من حرر الناس من عبادة
سلام من الله عليكم في الوقت الذي تتعصب فيه الآراء بلا تعقل، وتنحاز فيه المواقف بلا ضمير، وتنقاد فيه النفوس بلا تقوى، وتعلن قيادة البوليساريو العودة إلى الحرب، فاعلموا أيها الصحراويون في مخيمات تندوف
ثَــمَّــةَ تحولٌ جذري، لا تُخطئه العين، في التعاطي مع ملف الصحراء المغربية منذ اعتلاء جلالة الملك محمد السادس عرش المملكة المغربية الشريفة... هذا التحول كان ولا يزال عنوانُهُ الأبرز طرح خيار التسوية