تقول الأسطورة القادمة من هناك إنّ السيد “سيزيف” سيلبث في الشقاء (بالمعنى المغربي أيضا) يدحرج حجره إلى ما لا نهاية له. وتقول الأسطورة القادمة من عندنا إنّ سيزيفنا المسالم، لا الماكر ولا المخادع، سيشقى
تزامنا واليوم العالمي لحرية الصحافة (3ماي 2022) أصدرت منظمة "مراسلون بلا حدود" تقريرها السنوي حول حالة حرية الصحافة ب180 دولة بالعالم. وكعادتها زَجَّت بالمغرب بشكل تعسُّفي في الرتبة 135 وراء الجزائر
تدخل الحرب في روسيا شهرها الثالث مع استمرار صمود زيلنسكي تحت دعم من الغرب على رغم من خسارته لمدينة استراتيجية قد ترسم ملامح جديدة لمسار الحرب، حيث يسابق بوتن الزمن لحسم المعركة قبل أن تصل المساعدات
في ظل تفاقم أزمة البطالة وما يصاحبها من احتقان اجتماعي، تلجأ الحكومات الفاقدة للشرعية كما العادة إلى ابتداع أسماء جديدة لبرامج تمويهية لتمويل المشاريع، لعلها بذلك تمتص شيئا من الغضب الشعبي وتخفف من
لا أحد يستطيع أن ينكر أنّ طلبتنا الجوّالين هم أوّلُ من أنبأنا أنّ شيئا ما يحدث ببلاد التنّين، وأنّ الموت قادم لا محالة من الشرق. همْ أيضا من أخبرونا أنّ الدبّ الروسيّ خرَج من سُباته هذه المرّة مصمّما
طبقا للمقتضيات الدستورية، نشر مؤخرا المجلس الأعلى للحسابات تقريره السنوي. وقد تميز هذا التقرير عن سابقيه بكونه يهم سنتين (2019 و2020) وذلك لسبب يمكن فهمه بسهولة، حيث أن الحجر الصحي المفروض في مارس
بعد أن تمت إثارة ظاهرة الغش في الحلقة السابقة ورصد مظاهرها وآثارها المدمرة لصورة الجامعة والجامعيين، مع استحضار المقاربات الممكنة لمحاربتها، ارتأيت في هذه الحلقة، أن أتناول سؤال وضعية الطالب وعلاقته
تتجرعه المأساة كل يوم وهو يبحث عن لقمة عيش لسد الرمق من قمامات المدينة، يجول ويصول بين الحاويات بحثا عن أشياء مهملة يبيعها من جديد لتجار المهملات – الذين اغتنوا على حسابه- حتى يعيش ويشعر بقليل من
كثر الحديث اليوم عن مسألة ارتفاع الأسعار الذي يمس تقريبا جميع المواد الأساسية والحيوية. وأصبحت هذه الزيادات تشكل أبرز الانشغالات اليومية للمواطنين، كما تحتل الصدارة في وسائل الإعلام وشبكات التواصل